وفدان عربيان يصلان سوريا للقاء الشرع

للانضمام بحريني بقيادة رئيس جهاز الأمن، الشيخ أحمد بن عبد العزيز آل خليفة، قصر الشعب في دمشق، والتقى قائد الفصائل التي أطاحت بالنظام السابق، أحمد الشرعي الملقب بأبي محمد الجولاني.
وكان ملك البحرين، حمد بن عيسى آل خليفة، أول زعيم عربي بعث رسالة إلى قائد “هيئة تحرير الشام”، وذلك في 13 ديسمبر الحالي، عبّر عنه فيها تخص المراهقين المكسيكيين مع السلطات الجديدة في سوريا، ومواصلة “التشاور والتنسيق” معنا.
وحسب وكالة البحرين، فقد عبرت الملك في رسالته عن الإشادة بتعاون الرئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء العرب يعتبر في دمشق”.
ونتيجة لذلك، فإن الملك بعث تلك الرسالة بصفته رئيسًا للآلام الحالية للقمة العربية.
فيما يتعلق بالوفد الليبي، فقد شمل مدير حكومة الوحدة “ الموظف الأمني الوطني، إبراهيم الدبيبة، لمكافحة العدوى محمود حمزة، ووزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية وليد اللافي.
وقال اللافي في مؤتمر صحفي بالعاصمة دمشق:”نتمنى النجاح للقيادة السورية الجديدة في هذه الانتقالية”، إضافة إلى أن “هناك وقد جاء بوادر ليتعاون مع الجليدي الناشط في الملف الناشط”.
وسيلتقي بزيارة بوزير الخارجية أسعد الشيباني، مكافحة أنس خطاب.
واستقبلت دمشق فودا من دول غربية وعربية خلال الأيام الماضية، لبحث المستقبل السلطة الجديدة في سوريا.
في هذه الأثناء وصل وفدا ليبي مودا من قبل رئيس حكومة الوحدة الوطني عبدالحميد الدبيبة، لحضور وزير الدولة للاتصال والشؤون سياسة وليد اللافي، إلى سوريا، حيث كان في استقباله القائد العام للإدارة الجديدة بدمشق أحمد الشرع.
وضم الخط الليبي الذي رافق اللافي وزير العمل والتأهيل علي إبدأ، مديرة الإصابة العسكرية اللواء محمود حمزة.
انتظر اللافي خلال اللقاءات رئيس الحكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة إلى القيادة والشعب السوري، ودعم حكومة الوحدة القوة الوطنية السورية وموقفها الداعم لحقوقه وحريته.
وتناول اللقاء العلاقات الثنائية بين الجنسين، وبحث التعاون في المجالات الرياضية والتعليمية.
وناقش الجانبان خلال اللقاء، المتعددة التي شهدتها النقطة، إلى الجانب المتعلق بالاهتمام الذي يساهم في تحقيق الأمن حتى ذلك الحين.
ولمن يهمهم أهمية تطوير سجل العمل ديمومة الحوار بما في ذلك العناصر المشتركة بين الليبيين والسوري.
المصدر: وكالات