علامات الساعة الكبرى بالترتيب والشرح

آيات الساعة العظيمة تأتي الساعة ، ولا مكان للاقتراب من الله وطاعته.

وقد ورد في القرآن أن الله تعالى يجعل آيات يوم القيامة صغيرة وكبيرة ، وقد حدث بعضها ، وبعضها لم يحدث بعد. الندم لا يساعد.

العلامات العظيمة ليوم القيامة بدورها ، علامات الساعة العظيمة

هذا سؤال يخشى الكثيرين أن يأتي يوم عظيم بعد الإهمال ، وهنا وصفه قرآننا في آيات كثيرة منها ما قبلها ، ونبينا الكريم صلى الله عليه وسلم. تكلم وهذه العلامات هي كما يلي:

1- انشقاق القمر:

وقد ذكره رب العالمين في سورة القمر ، وبعض الأحاديث الشريفة تؤكد أن هذا حدث في زمن نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم ، إذ انشق القمر ورأى أهل مكة حينها.

مقالات ذات صلة

2 – منظر الدخان:

وأكده رب العالمين ، موضحًا أن الدخان ظهر في سورة دخان دون سبب واضح ، فهو من أعظم بوادر يوم القيامة.

3 – ظهور حيوان يخاطب البشر من الأرض:

حقيقة أن حيوانًا يخرج من العالم ويتحدث إلى البشر أكده بشدة رب العالمين.

4.فساد يأجوج ومأجوج:

اسمهم من أجيج النار ، وقد بنى ذو القرنين سدًا كبيرًا بيننا وبين هؤلاء القوم ويحاول فتحه منذ ذلك الحين ، لكن هذا حتى يتمنى رب العالمين للناس وقت الخروج وهو من أهم علامات الساعة العظمى.

5- ظهور الدجال:

وقد ورد ذكر الدجال في كثير من أحاديث الرسول ؛ لأنه فتنة نبينا الكريم على الدجال والمؤمنين ، الذين صلى الله عليه وسلم ، أن ينذر رفاقه أكثر من غيرهم ، وهناك خطر كبير على عقائدهم.

6 – نزول عيسى بن مريم عليه السلام:

يذكر في أحاديث نبينا الشريفة أنه يحارب الدجال ، وينقذ الناس من ذنوبهم ، وينشر الدين الصحيح على الناس ، وبالتالي من مخالب الدجال يكون خلاصًا للمؤمنين.

7- المنظر من المكان لا من نور الشمس:

وأكدت بعض الآيات أنه بعد اللحظة الأخيرة لا مكان للتوبة أو المغفرة لأن كل شيء سينتهي بهما.

8- الريح الجميلة من اليمن:

إنه ريح تستولي على أرواح المؤمنين ، ولا تترك إلا الضياع والمشركين ، وتحطم الكعبة ، وتنقل كتاب الله من الأرض.

9- خروج النار من اليمن:

إنه حريق كبير قادم من أرض اليمن وهروب الناس في مجموعات كبيرة للقاء بلاد الشام.

  • في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهم يتحدثون معهم عن هذه العلامات وكأنهم يبكون ويتنفسون مطيعين ، قدموا ما يقربهم من رب العالمين بظهور هذه العلامات ، ونالوا موافقته ودخلوا جنته ، ولكن الآن إلى الساعات القادمة و على الرغم من العلامات ، ما زلنا نستمتع كثيرًا. نحن لا نلهي أحداً ، وهذا أسوأ ما حذر رسولنا الكريم أمته من أن حياة الناس وألعابهم وتسليةهم ستظهر ، ولا مكان بينهم لطاعة الله.
  • هم يقلقوننا ونحن نقف مع أنفسنا لتغيير كل هذا الهراء الموجود في حياتنا بسرعة ، والذي نعلم جميعًا أنه لا يستغرق وقتًا طويلاً ، وسواء كان يوم القيامة أو حتى الموت ، يجب أن نلتقي برب العالمين حتى نكون كافيين لما نفعله ، والعالم هو عالمنا لما نتلقاها في حياتنا. نراه قبل لقاء سيده. والجرائم والمشاكل التي نعيشها في عدم طاعة الله والتفاني لما يكشفه لنا في كتابه الحبيب ، وصلى الله عليه وسلم على يد نبينا محمد ، خير خلق الله.

ابراهيم محمود

أنا كاتب محتوى إلكتروني ومحرر للمقالات الإخبارية، متخصص في قضايا الشأن الخليجي ودولة الامارات والمملكة العربية السعودية. حازت مهاراتي على درجة الليسانس في التحرير الادبي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى