النباتات الحولية في الامارات وما اهميتها

النباتات الحولية في الامارات، حيث تعتبر النباتات السنوية في دولة الإمارات العربية المتحدة من البيئات المثالية لاحتضان العديد والعديد من النباتات السنوية والمعمرة ، ووجود العديد من النباتات الطبيعية الفريدة ، لذلك نرى العديد من النباتات الخضراء الجميلة والزهور الملونة والنباتات السنوية الرائعة والمختلفة ، هذا يثبت الإمارات العربية المتحدة. وهي من أهم الأماكن التي بها نباتات سنوية.

ولهذا نرى الكثير من عمليات البحث على الإنترنت للحصول على معلومات حول أهم النباتات في الإمارات وأسمائها ، حيث أصبحت النباتات السنوية محط اهتمام العديد من الخبراء والمعالجين بالأعشاب حول العالم ، حيث أن هذه الأعشاب السنوية لها العديد من الفوائد وخاصة العديد من العلاجات والأدوية إزالتها منهم. لذا تابع معنا أهم المصانع السنوية في الإمارات العربية المتحدة.

النباتات الحولية هي نباتات تعيش لمدة عام تقريبًا أي أنها تعيش فقط لموسم زراعي واحد وتعيش لفترة تقريبية كل عام حيث تنمو وتنتج البذور ، ويتم تجديد زراعتها بعد هطول الأمطار من فبراير إلى فبراير. تزهر أبريل من يونيو إلى نوفمبر والتي تمثل 60٪ من النباتات المزروعة في شمال الإمارات العربية المتحدة ، وتعتبر هذه البذور مناسبة للنمو حتى بعد خمس أو ست سنوات بدون مطر أو مطر.

أهم النباتات السنوية الحولية في الإمارات

تنمو النباتات السنوية بعد هطول الأمطار من فبراير إلى أبريل ، وتبلغ النسبة 70٪ من النباتات البرية الموجودة في شمال الإمارات ، ونحو 60٪ منها تنمو من فبراير إلى أبريل وتظهر انتشارًا صغيرًا في المناطق الجنوبية. إنها حولية وتتميز بحماية نفسها لفترة من الوقت. سنوات عديدة يمكن أن تصل إلى 5 أو 6 سنوات بدون مطر.

  • تهطل الأمطار والنباتات السنوية في المناطق الجبلية من الشام ودبا والشمال والشمال الشرقي إلى العين في جنوب شرق الإمارات ، وتحدث هذه النباتات البرية في الشتاء والربيع ، ومن الأمثلة على ذلك: “الحماض والنفث”.
  • النباتات السنوية في المناطق الساحلية: تنتشر على طول الساحل الشرقي لبحر العرب والشواطئ الغربية للخليج العربي ولها ألوان مغبرة لاحتوائها على طبقة شمعية لحمايتها من أي رواسب ملحية منشؤها البحر مثل الحرمل.
  • النباتات الحولية في المناطق الصحراوية: تنتشر في الكثبان الرملية الغربية والجنوبية في الصحراء الوسطى وتتكون من الرياح والتربة الرملية ، وهي تشبه الحشائش والأعشاب التي تنتشر بالصدفة جذورها لتثبيت التربة. تتميز الصحراء الوسطى ، ذات التربة المسطحة والمسطحة والتربة الرملية الحصوية ، بالتنوع النباتي الناتج عن وجود العديد من النباتات السنوية والمعمرة مثل الحشائش والأعشاب والشجيرات ، ومن أهم النباتات السنوية “الخيار والحبار”.
  • نباتات سنوية في المسطحات الحصوية: تبدأ من سفوح الجبال الشمالية والشرقية ، وتمتد غربًا ، وتلتقي بالصحراء الوسطى والصالة بين السهل الساحلي الشرقي لدولة الإمارات العربية المتحدة والشعم في رأس الخيمة ، ونحو تلال العين ووديانها وسهولها جنوباً. يحتوي على الكثير من الحصى والكثير من العناصر الغذائية فيه. وقد أعطى ذلك المنطقة نباتات كثيفة ومتنوعة مثل: “نبات معطر ونبات زرع”

أهمية النباتات المعمرة في الإمارات

سنتعرف على أهمية النباتات المعمرة في دولة الإمارات العربية المتحدة ، وأهميتها الحاسمة للسكان في الإمارات ، ومن هذه النقاط العديدة التي جمعناها لنبين لكم أهمية النباتات المعمرة والنباتات السنوية في الإمارات العربية المتحدة.

  • طعام للناس مثل الحميض والعلكة.
  • تستخدم جذورها الحبيبة في صنع القهوة مثل الفقاع والزبيدي والعريون.
  • الأطعمة الحيوانية مثل التونة والمدخنة والأسماك.
  • مصادر الدواء والعلاج مثل الخماصر لعلاج السكري وتهيئة المعدة لعلاجه.
  • مصدر للطاقة
  • مصدر للإضاءة والتدفئة والوقود.

أنواع النباتات في الإمارات

يوجد في دولة الإمارات العربية المتحدة العديد من أنواع النباتات السنوية التي تتواجد بسبب أهميتها الكبيرة واهتمام حكومة الإمارات العربية المتحدة بهذه النباتات السنوية التي اكتسبت أهمية كبيرة للعلاجات وغيرها للإنسان والحيوان. بالصور أسفل الجدول في الإمارات:

جبلي حميد (حميض) – أصبج – كوثر
ساحل بصيلات مي
صحراء ارتي – لهنديل – دغابيس – قبيلة – ترافل – تراثوت – ثُموم
مسطحات الحصى الرسوبية بصيلات مي – حرمل – لـ Frefero – NFL

تجليات اهتمام الدولة

هناك العديد من النقاط التي تسلط الضوء على اهتمام الإمارات بالحفاظ على البيئة الطبيعية والنباتات السنوية ، ومن أهمها ما سنتحدث عنه الآن حول ما يبرز الاهتمام بالنباتات السنوية في الإمارات.

  • صدر أول قانون ينظم الصيد والحفاظ على الحياة البرية منذ 30 عامًا
  • إنشاء محميات طبيعية (للحفاظ على التوازن البيئي وحماية الحياة البيئية
  • سن قوانين تساهم في الحد من الآثار السلبية للانتهاكات البشرية على البيئة

محمد عبد العزيز

كاتب مستقل منذ عام 2007، اجد ان شغفي متعلق بالكتابة ومتابعة كافة الاحداث اليومية، ويشرفني ان اشغل منصب المدير التنفيذي ورئيس التحرير لموقع موجز مصر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى